شارك حزب إرادة اليوم في الوقفة التضامنية المؤيدة لموقف جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين في منع تهجير الفلسطنيين من أراضيهم والتأكيد على #اللاءات_الثلاث التي تبناها سيد البلاد وهي : لا للتوطين ولا للوطن البديل ولا للتنازل عن اي شبر في القدس الشرقية والتمسك بالوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس
وتأتي هذه الوقفة المؤيدة للملك تزامنا مع زياراته الرسمية للندن وواشنطن التي يسعى من خلالها جلالته التأكيد على مواقف #الأردن الرافضه للتنازل عن حق الفلسطنيين على أرضهم و/أو تعريض الأردن لأي مؤامرات او صفقات تحوله لوطن بديل، إذ ان الملك أكد مرارا ان الأردن أردن وان فلسطين #فلسطين .
وضمت هذه الوقفة فعاليات شعبية وحزبية شكلت لوحة فسيسفاء مميزة لمدى التناغم والانسجام الشعبي والسياسي الأردني والذي يؤكد منعة الجبهة الداخلية
ويذكر أن الوقفة تضمنت عدة كلمات لعدد من الفعاليات من بينهم نائب حزب إرادة ورئيس الكتلة حزب إرادة والوطني الإسلامي الدكتور خميس عطية الذي أكد مواقف الحزب والتزام أعضائه في تعزيز اللحمة الوطنية وتأييد مواقف #الملك ورفض اي قرار لـ #تهجير الفلسطنيين من أرضهم
هذا وقد شارك في الوقفة من الحزب رئيس المجلس الوطني مها الطراونه وأعضاء حزب ارادة وأعضاء الأمانة العامة وعدد من أعضاء المجلس السياسي ومكتب الشباب والمجلس المركزي وعدد غفير من أعضاء وعضوات الحزب المؤازرين للملك.
#ارادة #حزب_ارادة


